wellcome

how is blogging in your blood ??

Tuesday, August 21, 2007

شتان بين امرأتين!!!

شتان بين امرأتين
إلى من غرتها الملهيات وعصفت بها رياح الشهوات
إلى من عبثت بها كف الغرام وتاهت في دياجير الظلام
نقول لها .......
شتان والله شتان ...
امرأة قدوتها الصحابيات وامرأة قدوتها الفنانات والمغنيات
شتان :
امرأة عباءتها ستر وحشمة وامرأة عباءتها زينة وفتنة
شتان
امرأة تبكي لأحوال المسلمين وامرأة تبكي لأحداث المسلسلات
شتان
امرأة توزع المطويات النافعة في تسوقها وامرأة توزع الغيبة والنميمة في مجالسها
شتان
امرأة تحي الليل بالصلوات وامرأة تحيي الليل بالمعاكسات
هموم
حياتها من غير هدف !!
تفكر دوماً في تفريغ طاقتها بأي وسيلة منحرفة
فلا تبالي بنصيحة
أهذا هم المرأة المسلمة ؟
ألهذا خلقت ؟
هل مستوى تفكيرها لايتعدى فستان رأته
ولايتجاوز حذاءاً لبسته
مسكينة
لم تبكي يوماً من ذنوبها وتفريطها
ولم تحزن على الفرائض وتضييعها
مسكينة والله
التي لم تعرف كيف تحفظ جسدها
وقد استأمنها الله عليه
تعيش في تيه وفراغ وغفلة وضياع
ترتكب المحرمات ولا تحزن !!
تحرم من الحسنات ولا تأسف !!
غاب دين غاب عقل والرشاد
شتان بين امرأتين
نعم ...... فتاة
تميزت بإيمانها وهمتها ودعوتها
تلك الفتاة
التي اختارت طريق ربها
إنها تحمل هم الدعوة وهم الأمة
همها منصرف للدعوة
عيونها تتابع المحاضرات متى موعدها ؟
إن لم تستطع الحضور
حثت غيرها على الحضور ...
المؤمنة
حركة لاتهدا ....
فمن نصيحة رقيقة تهديها إلى إ حدى زميلاتها
إلى قوة في إنكار المنكر وعدم الصبر على رؤيته
قدوات
تمر الأيام .. وتصبح مقعدة تدف بالعربة
فلم تكن تهتم إلا بالدعوة ..
تحولت غرفتها إلى خلية نحل ..
حتى تعجب الكثير من همتها ونشاطها !!
لايفتر لسانها من ذكر الله تسبيحاً واستغفاراً وحمداً لله
قدوات
لاتفرط في قيام الليل وتردد .. لذة لايعلمها إلا من ذاقها وجربها
عباراتها تربية ودعاء ...
هذا لسانها !!! فكيف لاتهفوا لها القلوب
دمعات
بكت المدرسة تشتكي فراقها تذهبين إلى الفصول تجدين الطالبات يبكين وينادين باسمها
تذهبين إلى مصلى النساء تجدين زميلاتها يتأملن في لوحاتها الدعوية وهن يبكين بكاءاً مرا
ياالله مالذي يجري...
هموم الفراق
لقد انطفت تلك الشمعة .....
التي زرعت في مدرستها الحب والطاعة
ماتت ولم يسمع بها احد
ماتت ولم تتعرى ولم تتخذ صديقاً
ماتت ولكنها بقيت حية ...
بذكراها الطيبة بين زميلاتها وطالباتها
فشتان بين امرأتين..
نعم أخية شتان بين تلك المرأتين إحداهن همها الآخرة همها الدعوة وإصلاح الغير ونشر الخير بين بنات جنسها تحمل هم الدين قائمة وقاعدة والأخرى همها الدنيا من حفلات وسهرات وملبوسات وزينة وحب وغرام !!
نعم صدق من قال نصرة الأمة في علو الهمة ....... نسأل الله أن يهدي ضال المسلمين وأن يوفقنا لمايحب ويرضى والله اعلم واجل واحكم وصلى الله على نبينا محمد
منقول للفائدة
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمدلله ولاإله إلا الله والله أكبر
سبحان الله العظيم وبحمده

Wednesday, August 15, 2007

من روائع ما قيل في الألم والأمل

من روائع ما قيل في الألم والأمل


لا تيأس إذا تعثرت أقدامك

وسقطت في حفرة واسعه .. فسوف تخرج منها

و أنت أكثر تماسكا وقوة

والله مع الصابرين ...


لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك

فسوف تجد من ينزع السهم ويعيد لك الحياة و الابتسامه ...


لا تضع كل أحلامك في شخص واحد ...

ولا تجعل رحلة عمرك وجه شخص تحبه مهما كانت صفاته ...

ولا تعتقد أن نهايه الأشياء هي نهاية العالم ...

فليس الكون هو ما ترى عينك...


لا تنتظر حبيباً باعك

وانتظر حباً جديداً يمكن أن يتسلل إلى قلبك الحزين ..

فيعيد لأيامك البهجة ويعيد لقلبك نبضه الجميل


لا تحاول البحث عن حلم خذلك

وحاول أن تجعل من حالة الإنقلاب بداية حلم جديد ...


لا تقف كثيراً على الأطلال

خاصة اذا كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح عرفت طريقها

وابحث عن صوت عصفور..

يتسلل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد



لا تنظر الى الأوراق التي تغير لونها

وبهتت حروفها .. وتاهت سطورها بين الألم و الوحشه ..

سوف تكتشف أن هذه السطور ليست أجمل ما كتبت ...

وأن هذه الأوراق ليست اخر ما سطرت ...

ويجب أن تفرق بين من وضع سطورك في عينيه ...

ومن القى بها للرياح ...


لم تكن هذه السطور مجرد كلام جميل عابر ..

ولكنها مشاعر قلب عاشها حرفاً حرفاً ..

ونبض إنسان حملها حلماً ..

واكتوى بنارها ألماً ..



لا تكن مثل مالك الحزين ..

هذا الطائر العجيب الذي يغني أجمل الحانه وهو ينزف..

فلا شيء في الدنيا يستحق من دمك نقطة واحده ..


اذا أغلقت الشتاء أبواب بيتك

وحاصرتك تلال الجليد من كل مكان

فانتظر قدوم الربيع وافتح نوافذك لنسمات الهواء النقي ..

وانظر بعيدا فسوف ترى أسراب الطيور وقد عادت تغني ..

وسوف ترى الشمس وهي تلقي خيوطها الذهبيه فوق أغصان الشجر ..

لتصنع لك عمراً جديداً وحلماً جديداً .. وقلباً جديداً


إدفع عمرك كاملاًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً لإحساس صادق وقلب يحتويك

ولا تدفع منه لحظة في سبيل حبيب هارب

أو قلب تخلى عنك بلا سبب


لا تسافر الى الصحراء بحثاً عن الاشجار الجميله ..

فلن تجد في الصحراء غير الوحشة ..

وانظر الى مئات الأشجار التي تحتويك بظلها..

وتسعدك بثمارها .. وتشجيك بأغانيها ..



لا تحاول أن تعيد حساب الأمس

وما خسرت فيه .. فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى ..

ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى ..

فانظر الى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء ..

ودعك مما سقط على الأرض فقد صار جزءاً منها


اذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم

وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل ..

فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود

ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل

واحلم بشمس مضيئه في غد جميل ...

أتمنى أن تحوز هذه الكلمات على جزء من اعجابكم
وتبث في آلامنا بعضاً من الأمل..

Sunday, August 5, 2007

الصخور الكبيرة في حياتنا

الصخور الكبيرة
فى يوم من الأيام قام أستاذ جامعى فى قسم إدارة الأعمال بإلقاء محاضرة عن أهمية تنظيم وإدارة الوقت (Time Management ) حيث عرض مثال حى أمام الطلاب لكى يوصل الفكرة.
كان المثال عبارة عن إختبار قصير. حيث قام الأستاذ بوضع جردل على طاولة ثم أحضر عددا من الصخور الكبيرة وقام بوضعها فى الجردل بعناية واحدة بعد الأخرى. وعندما إمتلأ الجردل سأل الطلاب " هل هذا الجردل ممتلئ ؟ "
قال الطلاب " نعم "
قال " أنتم متأكدون ؟ " .. ثم سحب كيسا مليئا بالحصيات الصغيرة من تحت الطاولة وقام بوضع هذه الحصيات فى الجردل حتى إمتلأت الفراغات الموجودة بين الصخور الكبيرة ثم سأل الطلاب مرة أخرى " هل هذا الجردل ممتلئ ؟ "
أجاب أحد الطلاب " ربما لا "
استحسن الأستاذ إجابة الطالب وقام بإخراج كيس من الرمل ثم سكبه فى الجردل حتى إمتلأت جميع الفراغات الموجودة بين الصخور. ثم سأل مرة ثالثة " هل هذا الجردل ممتلئ ؟ "
وكانت اجابة جميع الطلاب بالنفى.
بعد ذلك أحضر الأستاذ إناءا ملئ بالماء وسكبه فى الجردل حتى إمتلأ. وسألهم " ما هى الفكرة من هذا المثال فى إعتقادكم ؟ ".
أجاب أحد الطلبة بحماس أنه مهما كان جدول المرء مليئا بالأعمال ، فإنه يستطيع عمل المزيد والمزيد بالجد والاجتهاد.
أجابه الأستاذ " هذه ليست الفكرة. هذا المثال يعلمنا انه لو لم نضع الصخور الكبيرة أولا ، ما كان بإمكاننا وضعها أبدا ".
ثم قال " سوف تتسائلون ماذا تعنى الصخور الكبيرة ؟
إنها مشروع تريد تحقيقه ، تعليمك ، طموحك ، اسعاد من تحب ( أبويك ، عائلتك ) أو أى شئ مهم فى حياتك ".
تذكروا دائما بأن تضعوا الصخور الكبيرة أولا وإلا فلن يمكنكم وضعها أبدا ". لذا .. الليلة أو فى الصباح الباكر ، إسألوا أنفسكم : ما هى الصخور الكبيرة فى حياتنا ؟ ثم قوموا بوضعها من الآن.
انتهى المنقووووووووول .... ترى ما هى الصخور الكبرى فى حياتنا ؟؟؟ هل نستطيع ان نجرى مناقشة حول الصخور الكبرى ؟؟؟

Saturday, August 4, 2007

دخل عمر بن عبد العزيز رحمه الله المصلى يوم عيد فدعا فقال: اللهم ارحمني
فإنك قلت: إن رحمة الله قريب من المحسنين
فإن لم أكن من المحسنين فأنا من الصائمين
وأنت قلت: والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما
فإن لم أكن من الصائمين فأنا من المؤمنين
وأنت قلت: وكان بالمؤمنين رحيما
فإن لم أكن من المؤمنين فأنا شيء
وأنت قلت: ورحمتي وسعت كل شيء
فإن كنت لم أستوجب الرحمة فأنا مصاب إذ حرمت رحمتك.. فإنا لله وإنا إليه راجعون
ولكنك قلت: الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون * أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون

Friday, August 3, 2007

رجل يرى النبي كل ليلة في المنام

كم منا يتمنى أن يرى النبي ولو مرة واحدة في المنام؟
وما هي كم السعادة التي تشعر بها لو رأيته صلى الله عليه وسلم في منامك؟
فما بالك برجل يرى النبي كل ليلة لسنوات متصلة؟
لقد كان هناك أحد الصالحين يرى رسول الله صلى الله عليه وسلم كل ليلةوحين جاءه أحد طلابه فسأله يا شيخي كيف ترى النبي كل ليلة في المنام؟ هل تفعل شيئا معينا أو تقول دعاء معين؟ )
قال له شيخه تعال إلى بيتي اليوم بعد صلاة العشاء
وحينما جاءه الطالب وجد الطعام جاهزا ووجد شيخه يضع الكثير من الملح على الطعام وطلب منه أن يبدأ في الأكل
بدأ الطالب يأكل والشيخ يفعل أمرا عجيبا
كلما أكل الطالب زاد من الملح في الطعام ومنعه من شرب الماء تماما
وبعد أن انتهى من طعامه كان العطش قد بلغ مبلغه من الطالب ألح على شيخه في طلب الماء فرفض الشيخ وأمره بالنوم وهو عطشان
وحين استيقظ من النوم سأله المعلم : ما رأيت في منامك الليلة؟
قال الطالب : رأيت أنهارا تجري ومياه تسيل وأنا أشرب من الماء حتى أرتوي
ضحك الشيخ وقال له " حين نمت وأنت مشتاق لشربة ماء رأيت ماء وأنهار في منامك وحين تنام وأنت مشتاق لرسول الله كل ليلة شوقا عظيما فإنك تراه في منامك كل ليلة ."

ياترى احنا اية علشان نستحق كل دة

قرأها الكافر أسلم...فاقرأها أنت يا مسلم
يقول الله تعالى: إني لأجدني أستحي من عبدي يرفع يديه ويقول يارب يارب فأردهما فتقول الملائكة :انه ليس أهلا لتغفر له فأقول :ولكني أهل التقوى وأهل المغفرة أشهدكم إني قد غفرت لعبدي
جاء في الحديث :انه إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصي فيقول يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها في الرابعة فيقول الله عز وجل: إلى متى تحجبون صوت عبدي عني لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي ابن آدم خلقتك بيدي وربيتك بنعمتي وأنت تخالفني وتعصاني فإذا رجعت إلي تبت عليك فمن أين تجد آلها مثلي وإنا الغفور الرحيم عبدي أخرجتك من العدم إلى الوجود وجعلت لك السمع والبصر والعقل عبدي أسترك ولا تخشاني أذكرك وأنت تنساني استحي منك وأنت لا تستحي مني من أعظم مني جودا ومن ذا الذي يقرع بابي فلم افتح له من ذا الذي يسألني ولم أعطيه أبخيل أنا فيبخل علي عبدي
جاء في الحديث : انه عند معصية آدم في الجنة ناداه الله يا آدم
لا تجزع من قولي لك اخرج منها فلك خلقتها ولكن انزل إلى الأرض
وذل نفسك من اجلي وانر في حبي حتى إذا زاد شوقك إلي واليها
تعال لأدخلك اليهامرة أخرى يا آدم كنت تتمنى أن أعصمك ؟
فقالآدم : نعم
فقال: يا آدم إني عصمتك وعصمت نبيك فعلى من أجود برحمتي
وعلي من أتفضل بكرمي وعلى من أتودد وعلى من اغفر ياآدم ذنب
تذل به إلينا أحب إلينا من طاعة تراءى بها علينا
يا آدم أنين المذنبين أحب إلينا من تسبيح المرائيين
هذا ما فعله ادم من ذنب وأخرجه الله من الجنة
ياترى احنا فعلا نستاهل كل الرحمة دى